أول أيام العيد
قبل سنين تليده يقال ان العيد كان فرحه وسرور للجميع
وقبل سنين قليله قيل أنه فقد بريقه عند الكبار
وبقي مصدر لسرور الأطفال وابتهاجهم
وفي هذا العام وجدته فقد بريقه حتى لدى احباب اللهـ (الأطفال)
منذ مساء البارحه وانا أثق انه سيمر ثقيلا على كل من حولي
لا لتشاؤمي في هذه الحياهـ ولكن لاختفاء عمود
من أعمدة السرور لدي ولدى من حولي بقراره المفاجىء
أنهى ماتبقى من فرحة يتيمه كانت سترتسم
في شفاهـ الأبرياء
ولاعزاء سوى في العيد القادم
فلربما كان أفضل
القراءة حياة
قبل 3 أعوام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق